INDICATORS ON تجربتي في تعلم لغة جديدة YOU SHOULD KNOW

Indicators on تجربتي في تعلم لغة جديدة You Should Know

Indicators on تجربتي في تعلم لغة جديدة You Should Know

Blog Article



المنتديات المشاركات الجديدة بحث بالمنتديات الموقع مكتبة السكربتات مكتبة القوالب أرشفة المواقع ملحقات التصميم مركز الرفع دليل المواقع البحث البحث البحث

في البدايه كنت أكتب بدفتر صغير أهم الكلمات اللي تصادفني وأسمعها كثير وأيضاً عبارات سواء عن نفسي أو أجوبة مقترحة لأسئلة تطرح علي باستمرار 

تحسين مهارات التواصل لدى المُتعلم لا يوجد شك أنه من الأولويات التي يجب التركيز عليها حتى يستطيع المتعلم التواصل بلغة جديدة.

التعلم من خلال المنصة يعتمد على الإنصات، أي ستنصت للجمل والكلمات وتحاول إعادة كتابتها بالشكل الصحيح، يمكنك اختيار الكلمات المُقترحة أو تصعيب الأمر واستخدام لوحة المفاتيح دون مساعدة (ستحتاج لكتابة الكلمة بشكلٍ صحيح) المنصة ستتجاوز عنك الأخطاء البسيطة، ثم هنالك الترجمة، حيث عليك إعادة كتابة الجملة أمامك من اللغة الأم للغة التي تتعلم أو العكس، وهنالك أيضًا الإلقاء، حيث ستستخدم المايكروفون لنطق العبارة على الشاشة، ويُمكنك تجاوز دروس النطق وكذلك الإنصات إن لم تكن قادرًا على إنهائها لسبب ما كأن تكون في مكانٍ عام أو على حاسوب لا يمتلك أداة لتسجيل الصوت.

تُعد الطرق الفطرية لتعلم اللغات هي أفضل طريقة، وذلك بناءً على تجربتي في تعلم اللغة الإنجليزية ويمكن تنفيذ هذه الطريقة فيما يلي:

 ببساطة لأن الحديث يتكون من الجمل المفهومة “القادرة على توصيل المعنى” وليس الكلمات،، فلا معنى للكلمات إذا لم تكن قادرًا على توظيفها في جمل للتعبير عن ذاتك وعن أفكارك

لا يوجد هنالك نموذج موحد لتعلم اللغات في المنصة، كل لغة تبدأ بأساسيات مختلفة، فالإسبانية تبدأ في تعليمك العبارات والجمل الكاملة من البداية، في حين أنك لن تتعلم سوى كلمات فردية والهيراغانا (الحروف اليابانية) إن كُنت تريد تعلم اللغة اليابانية، كما أن نوعية الدروس تختلف أيضًا في محتواها، بعضها مترجم، أي ستجد نفس المحتوى في أكثر من لغة (دروس الفرنسية والإسبانية متقاربة مثًلا) لكن أغلب الدروس حصرية للغة دون غيرها، مُعززة بالأمثلة.

خصص وقتًا خلال يومك لتتعلم فيه من خلال التطبيق كل يوم والتزم به، ويمكنك ضبط هذه الخاصية من خلال التطبيق نفسه الذي يُذكرك بميعاد الحصة اليومية لك.

مؤسس موقع شانية، أقرأ لأتعلم وأكتب لأشارك، أسست الموقع تعرّف على المزيد لغرض نشر المعرفة التي جمَعت وسأجمع في المستقبل بإذن الله، مؤمن بأن الشخص قادر على أن يُغير حياته.

في هذا المقال، سأشارككم تجربتي الشخصية في تعلم لغة جديدة وكيف أثرت على حياتي.

أنا خريجة لغات وترجمة وحالياً محاضرة وأدرّس لغات في جامعة فرايبورغ بألمانيا.. الحمدالله أتكلم ٤ لغات غير العربية طبعاً.. وكلهم ماكانوا لغتي الأم فأنا تعلمتهم ما اكتسبتهم أي: تعملت اللغات وأنا كبيرة بينما اكتساب اللغة للأطفال هي عملية تلقائية وهم غير مدركيين للقواعد والتراكيب النحوية.

يمكن مشاهدة مجموعةٍ واسعةٍ من مقاطع الفيديو المترجمة باللغة الإنجليزية، والبرامج، والمقابلات والحوارات التلفزيونية مع أشخاص في مختلف المجالات، والأفلام المُفضّلة، وكذلك يمكن للمتعلم مُتابعة الموضوعات التي تلقى اهتمامه عن طريق الإنترنت.

بالإضافةً إلى ما سبق فإن هذه الزيادة من القراءة سوف تُزيد من قدرتك كمتعلّم على فهم ما يقوله المتحدّثون الأصليين دون الحاجة إلى أخذ وقتٍ طويلٍ لتفسير كل كلمة تسمعها.

. وبالأخير راح تكون عندك مخاوف وتتردد كثير وتتراجع في وقت استخدامك للغة

Report this page